اليوم نحن نتحدث عن فجر جديد تعيشه الرياضة السعودية وواقع تفرضه اللجنة الأولمبية والبارلمبية لغرس ينابيع الأمل بشتلات الطموحين والمتفوقين أبطال بلادي شبابها الشجعان على امتداد مساحتها الشاسعة حفظها الله ورعاها.
اليوم توقد الشعلة الأولمبية السعودية في قلب العاصمة الرياض لتكون منارة تهتدي بها أجيال من الحب والوفاء والعطاء في انطلاقة الحدث الكبير الذي يأتي ضمن سياق متصل بخطوات علمية حقيقية وثابة انتهجتها رؤية المملكة 2030 لتعلن أهم حدث رياضي تعيشه المملكة ربما منذ انطلاق حركتها الرياضية التأسيسية حتى يومنا هذا، المتمثل في دورة الألعاب السعودية الأولى برعاية كريمة من مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين، ودعم كامل من سمو سيدي ولي العهد حفظهما الله، وبمشاركة 6000 آلاف رياضي و2000 مشرف فنِّي وإداري، يمثِّلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة لفئة الأفراد الذين سيشاركون تحت علم اللجنة، وسيتم التنافس في 45 رياضة فردية وجماعية، تتضمَّن 5 ألعاب خصصت للرياضات البارالمبية بجوائز ضخمة تجاوز مجموعها 200 مليون ريال، يحصل الفائز بالميدالية الذهبية في أي لعبة على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال.
إن أهمية هذه الدورة بمساحتها الكبيرة في تلمس الأبطال على مستوى مساحة الوطن ومنح الأندية والأفراد تحديداً فرصة اختصار العطاءات والنجومية بشكل مباشر، كما أنها ستمثل مع الوقت أي في حال استمرارها وهو ما يشير له الإعلان بأنها الأولى كما أن توقيتها مهم كونها تأتي في منتصف توقيت دورتين أولمبيتين الأولى طوكيو 2020 والثانية باريس 2024 وهو ما سيساعد في الحفاظ على الأبطال أصحاب النتائج في الأولى والدفع بأبطال آخرين للمشاركة في الثانية، وفي كل الأحوال تأتي هذه الدورة بشكلٍ محلي لتخلق أجواءً من المنافسة والعمل والطموح وغرس القيم الأولمبية والمنافسات الرياضية والتحديات الشبابية ومنح الأسرة والبيت والمجتمع منفذاً لحياة رياضية جيدة ولتحقق رؤية كاملة بأن يكون لدينا بطل أولمبي حقيقي في كل بيت.
اليوم ونحن هنا من أجل هذا اليوم نسعد بفجر وفخر جديد تعيشه الحياة الأولمبية والرياضات الشبابية الجماعية والفردية، نسعد بالحضور الجماهيري، فهي دورة تمثل ثقافة الرياضة، تمثل العرس السعودي الرياضي بالرعاية الكريمة والاهتمام البالغ من القيادة الكريمة، حين تثبت التجربة قدرة أبناء السعودية في الإدارة والتنظيم والفوز وتحقيق القفزة الكبرى لأجل الوطن.
وارفعي الخفاق أخضر..
يحمل النور المسطر.
اليوم توقد الشعلة الأولمبية السعودية في قلب العاصمة الرياض لتكون منارة تهتدي بها أجيال من الحب والوفاء والعطاء في انطلاقة الحدث الكبير الذي يأتي ضمن سياق متصل بخطوات علمية حقيقية وثابة انتهجتها رؤية المملكة 2030 لتعلن أهم حدث رياضي تعيشه المملكة ربما منذ انطلاق حركتها الرياضية التأسيسية حتى يومنا هذا، المتمثل في دورة الألعاب السعودية الأولى برعاية كريمة من مقام مولاي خادم الحرمين الشريفين، ودعم كامل من سمو سيدي ولي العهد حفظهما الله، وبمشاركة 6000 آلاف رياضي و2000 مشرف فنِّي وإداري، يمثِّلون أكثر من 200 نادٍ من مختلف أنحاء المملكة، بالإضافة لفئة الأفراد الذين سيشاركون تحت علم اللجنة، وسيتم التنافس في 45 رياضة فردية وجماعية، تتضمَّن 5 ألعاب خصصت للرياضات البارالمبية بجوائز ضخمة تجاوز مجموعها 200 مليون ريال، يحصل الفائز بالميدالية الذهبية في أي لعبة على مليون ريال، والفضية 300 ألف ريال، والبرونزية 100 ألف ريال.
إن أهمية هذه الدورة بمساحتها الكبيرة في تلمس الأبطال على مستوى مساحة الوطن ومنح الأندية والأفراد تحديداً فرصة اختصار العطاءات والنجومية بشكل مباشر، كما أنها ستمثل مع الوقت أي في حال استمرارها وهو ما يشير له الإعلان بأنها الأولى كما أن توقيتها مهم كونها تأتي في منتصف توقيت دورتين أولمبيتين الأولى طوكيو 2020 والثانية باريس 2024 وهو ما سيساعد في الحفاظ على الأبطال أصحاب النتائج في الأولى والدفع بأبطال آخرين للمشاركة في الثانية، وفي كل الأحوال تأتي هذه الدورة بشكلٍ محلي لتخلق أجواءً من المنافسة والعمل والطموح وغرس القيم الأولمبية والمنافسات الرياضية والتحديات الشبابية ومنح الأسرة والبيت والمجتمع منفذاً لحياة رياضية جيدة ولتحقق رؤية كاملة بأن يكون لدينا بطل أولمبي حقيقي في كل بيت.
اليوم ونحن هنا من أجل هذا اليوم نسعد بفجر وفخر جديد تعيشه الحياة الأولمبية والرياضات الشبابية الجماعية والفردية، نسعد بالحضور الجماهيري، فهي دورة تمثل ثقافة الرياضة، تمثل العرس السعودي الرياضي بالرعاية الكريمة والاهتمام البالغ من القيادة الكريمة، حين تثبت التجربة قدرة أبناء السعودية في الإدارة والتنظيم والفوز وتحقيق القفزة الكبرى لأجل الوطن.
وارفعي الخفاق أخضر..
يحمل النور المسطر.